غُلْفًا (?).
قال ابن القيم:
وكلها نعوت ليست أعلاما محضة لمجرد التعريف بل أسماء مشتقة من صفات قائمة به توجب له المدح والكمال.
هذا وقد ذُكر للنبي-صلى الله عليه وسلم- أسماء كثيرة حتى أوصلها بعضهم إلى ألف اسم، أعرضنا عنها لضعف أدلتها وعدم ثبوتها.
هذا القدر إلى عدنان هو المتفق عليه.
قال ابن القيم بعد ذكر نسبه - صلى الله عليه وسلم - إلى عدنان:
إلى ها هنا معلوم الصحة متفق عليه بين النسابين، ولا خلاف فيه البتة. اهـ (?).
ووقع الخلاف فيما بين عدنان إلى إسماعيل، ثم فيما بين إسماعيل إلى آدم -عليهما السلام.
قال ابن القيم:
وما فوق عدنان مختلف فيه. اهـ (?).
وقال ابن سعد:
الأمر عندنا الإمساك عما وراء عدنان إلى إسماعيل. اهـ (?).