وأسأل الله تعالى أن يبارك كل الجهود، ويحفظ كل الأقلام التي تحمي عرين الإِسلام، وتدافع عن خاتم الأنبياء والمرسلين، وتتخذه قدوة ومثالاً، قَالَ تعالى: {لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21)} [الأحزاب: 21].
كتبه
أ. د/ عبد الباري محمَّد الطاهر
أستاذ التاريخ والحضارة الإِسلامية
كلية دار العلوم- جامعة الفيوم
5/ 11/1431هـ