الأوابد: التي قد توحشت ونفرت من الإِنس. يقال: أبدت بأوبد أبودًا.

[الكلام] (?) عليه من وجوه:

[أحدها] (?): هذه السياقة للبخاري مع تفاوت ألفاظه فيه ذكره في باب التسمية على الذبيحة (?)، ومن ترك متعمدًا. ولفظه: "فأصبنا" بدل "فأصابوا"، وقال: "إنا لنرجوا -أو نخاف- أن نلقى العدو غدًا" بدل ما ذكر. وقال: "فكل" بدل قوله: "فكلوا"، وقال: "سأخبرك عنه"، بدل ما ذكر، وذكره البخاري (?) مختصرًا في عدة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015