كانت في الجاهلية ماضية لا يردّ منها شيء في الإسلام، [أما] (?) ما حدث في الإِسلام فيستأنف فيه حكم الإِسلام.

الفرع الخامس: للفرق المختلفة في الدين الواحد من الكفار، مثل اليعقوبية (?). . . . .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015