"ذلك محض الإِيمان" (?)، وقد فسروه بأن التعاظم لذلك محض الإِيمان لا نفس الوسوسة.
قال الشيخ تقي الدين: وكيف ما كان ففيه دلالة على أن تلك الوسوسة لا يؤاخذ بها، نعم. في الفرق بين الوسوسة التي لا يؤاخذ بها، وبين ما يقع شكّاً إشكال (?) انتهى.