"ذلك محض الإِيمان" (?)، وقد فسروه بأن التعاظم لذلك محض الإِيمان لا نفس الوسوسة.

قال الشيخ تقي الدين: وكيف ما كان ففيه دلالة على أن تلك الوسوسة لا يؤاخذ بها، نعم. في الفرق بين الوسوسة التي لا يؤاخذ بها، وبين ما يقع شكّاً إشكال (?) انتهى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015