يصوم لرؤية رمضان، فإن غم عليه عد ثلاثين يوماً ثم صام"، وقال الدارقطني: إسناده صحيح (?).
وحكى القاضي عياض: صومه عن عائشة (?) وأسماء (?) وابن عمر (?) وطاوس.
وقال الأوزاعي والكوفيون (?): إن صامه وتبين أنه من رمضان أجزأه. وجمهورهم أنه لا يصومه ولا يجزئه إن صامه.