أحدهما نعم لما قلناه (?).
والثاني: أنه يقوم مقامها بقرة أو سبع من لغنم حملًا على ما علم من الشرع من إقامتها مقامها، والأول أقرب، كما قال الشيخ
تقي الدين (?)، قال: فإن لم توجد الإِبل فوجهان:
أحدهما: يصبر إلى أن توجد.
والثاني: تقوم مقامها البقرة (?).