ما رواه مسلم في صحيحه (?) أن رجلًا دخل وعمر يخطب وهو عثمان بن عفان وقد ترك الغسل وأقره عمر والصحابة على ذلك وهم أهل الحل والعقد مع أن ترك عثمان حجة في عدم الوجوب بمجرده، فلو كان واجبًا لألزموه به، ولما تركه.

ومنها حديث (?) "من توضأ [فبها] (?) ونعمت ومن اغتسل فالغسل أفضل". قال الشيخ تقي الدين (?): ولا يقاوم سنده سند هذه الأحاديث وإن [كان] (?) المشهور من سنده صحيحًا على مذهب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015