الذي لا يعقل الصلاة. وفي الموطأ (?) "أن أبا طلحة صلى في حديقته فنظر إلى نخلها فأعجبه ذلك فلم يدر كم صلى فتصدق بحديقته".
[الثالث عشر] (?): فيه قبول الهدية من الأصحاب والإِرسال بها إليهم والطلب لها بمن يظن به السرور به والمسامحة.
الرابع عشر: فيه سد الذرائع قاله القرطبي (?).
الخامس عشر: جاء في الموطأ (?) في هذا الحديث أن الخميصة كانت شامية، فاستدل بذلك على صحة الصلاة فيما نسجه
المشركون.
قال الباجي (?): وذلك يحتمل وجهين:
الأول: أن الصوف والشعر لا ينجس بالموت.
والثاني: أن ذبائح أهل الكتاب حلال لنا وهم كانوا بالشام