ضخمة. فأفاد فيها وأجاد، وأغنى عن الخوض فيها. وقد صنف قبله في ذلك سليم الرازي، والخطيب، حتى ابن عبد البر من المالكية.
وأجاب بعض المخالفين عن تأويل الشافعي وغيره: بأن لفظ الحديث. إن أجرى [مجرى] (?) الحكاية [اقتضى] (?) البداءة [به] (?) بعينه [فلا] (?) يكون غيره قبله [لأن الغير حينئذ] (?) يكون هو المفتتح [به] (?) وإن جعل اسمًا فالفاتحة لا تسمى سورتها مجموع الحمد لله