البرداني (?) وابن ناصر السلامي (?)، وقال: إنه صح، وثبت أنه - عليه الصلاة والسلام - صلى خلفه مقتديًا به في مرضه الذي توفي فيه ثلاث مرات، ذكره أبو داود والترمذي (?)، ولا ينكر ذلك إلَّا جاهل، لا علم له بالرواية، ووافقه أيضًا [في] (?) ذلك الحافظ أبو بكر محمد بن منصور القصري، وصنف فيه أيضًا الحافظ ضياء الدين المقدسي.

الخامس عشر: في الحديث وجوب متابعة الإِمام، وتحريم الاختلاف عليه، وقد سبق الكلام على الاختلاف.

السادس عشر: فيه أن ركوعه وسجوده متأخر عن الإِمام.

السابع عشر: فيه جواز الإِشارة والعمل القليل في الصلاة للحاجة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015