أحب إلى من أن أكون رأسًا في الباطل ") (?).
* وليحذر أن ينتقد العالم باسلوب ينال من هيبته عند صغار الطلبة أو العوام الذين يهدرون -بسبب ذلك- قدر العالم، ويجترئون على إطلاق اللسان فيه دون دراية منهم بالموازين الدقيقة التي تضبط التعامل بالعدل والإنصاف مع أهل العلم والفضل، فيحرمون بالتالي من علمه وفضله.
* * *