نأتي مسروقًا، فنتعلم من هديه ودَلّه "، ثم أسند إلى أبي الدرداء رضي الله عنه قوله: " من فقه الرجل: ممشاه، ومدخله، ومخرجه مع أهل العلم " (?).
وعن مالك قال: " أتى نُعَيمٌ المجْمِرُ أبا هريرة رضي الله عنه عشرين سنة " (?).
و" صحب ثابت البناني أنس بن مالك رضي الله عنه أربعين سنة " (?).
وقال مالك: " كان الرجل يختلف إلى الرجل ثلاثين سنة يتعلم منه " (?).
" وكان حامد بن يحيى البلخي ممن أفنى عمره بمجالسة ابن عيينة " (?).
وقال نافع بن عبد الله: " جالست مالكًا أربعين سنة -أو قال: خمساً وثلاثين سنة- كل يوم أبكر، وأهجّر، وأروح " (?).