«المال» مرفوعة بالواو لانها ملحقة بجمع المذكر السالم والنون عوض من تنوين المفرد.

• {زِينَةُ الْحَياةِ الدُّنْيا}: زينة: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة. الحياة: مضاف اليه مجرور بالكسرة. الدنيا: صفة-نعت-للحياة مجرورة بالكسرة المقدرة على الالف للتعذر.

• {وَالْباقِياتُ الصّالِحاتُ}: الواو استئنافية. الباقيات: مبتدأ مرفوع بالضمة. الصالحات: صفة-نعت-للباقيات مرفوعة مثلها بالضمة.

• {خَيْرٌ}: خبر المبتدأ مرفوع بالضمة. واصله: أخير. وحذف الالف أفصح.

بمعنى: الاعمال البارة الباقية خير.

• {عِنْدَ رَبِّكَ}: ظرف مكان متعلق بخير غير متمكن في محل نصب وهو مضاف.

ربك: مضاف اليه مجرور للتعظيم بالكسرة وهو مضاف والكاف ضمير المخاطب ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالاضافة.

• {ثَااباً وَخَيْرٌ أَمَلاً}: ثوابا: تمييز منصوب بالفتحة. وخير أملا: معطوفة بالواو على {خَيْرٌ ثَااباً»} وتعرب اعرابها.

[سورة الكهف: آية 47]

[سورة الكهف (18): آية 47] وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً وَحَشَرْناهُمْ فَلَمْ نُغادِرْ مِنْهُمْ أَحَداً (47)

• {وَيَوْمَ نُسَيِّرُ الْجِبالَ}: الواو استئنافية. يوم: مفعول به بفعل مضمر تقديره: واذكر. وهو مضاف. نسير: فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره نحن. الجبال: مفعول به منصوب بالفتحة. وجملة {نُسَيِّرُ الْجِبالَ»} في محل جر بالاضافة اي ويوم نسير الجبال في الجو ونحطمها فنجعلها هباء منثورا.

• {وَتَرَى الْأَرْضَ بارِزَةً}: الواو عاطفة. ترى: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الالف للتعذر. والفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره

طور بواسطة نورين ميديا © 2015