ولا نخليه ـ كذلك ـ من أن يكون سبيلاً من سبل الدعوة إلى الله.
وأختم قولي بالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على الآل الطيبين، وعلى الصحابة الكرام الغرِّ الميامين، وعلى التابعين إلى يوم الدين.
* * *