أحدهما: التَّفصيلُ بين التلاوة والمتلوِّ.
ومنهم من أحبَّ ترك الكلام فيه مع إنكارهِ (?) قولَ من زعمَ: أنَّ لفظي بالقرآن غير مخلوقٍ (?).
قال البيهقي: (لا أقول: القرآن خالقٌ ولا مخلوقٌ (?)، ولكنَّه كلام الله - عز وجل -، ليس منه ببائنٍ (?).