(ح 452) ثبت أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم - قرأ {وَالنَّجْمِ} فسجد فيها.
م 779 - واختلفوا في السجود في النجم، فكان عمر، وعثمان، وابن مسعود، وابن عمر، يسجدون في النجم، وبه قال سفيان الثوري، والشافعي، وأحمد، وإسحاق، وأصحاب الرأي.
وقال مالك: ليس في المفصل سجود.
وقال الأوزاعي، وأبو ثور إن سجد فيها فحسن.
قال أبو بكر: السجود فيها أحبّ إليّ [1/ 61/ب].
(ح 453) ثبت أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم -سجد في {إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ}.
م 780 - وممن كان يسجد فيها عمر بن الخطاب، وابن مسعود، وعمار بن