(ح 924) وثبت أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم - انطلق إلى شيء كان بين الناس من الأنصار، وليصلح بينهم.

(ح 925) وقال الصلح جائز بين المسلمين.

(ح 926) وعرض على قوم وجب لهم القود حتى رضوا بالدية، وأصلح أمورهم على ذلك.

(ح 927) وأوتي رسول الله- صلى الله عليه وسلم - في مواريث، وأشياء قد درست، فقال: اذهبا فتوخيا، ثم أستهمّا، ثم يحلل كل واحد منكما صاحبه.

م 1998 - وممن روينا عنه أنه أصلح بين الخصوم، أو رأى للحاكم أن يصلح بين الخصوم شريح، وعبد الله بن عتبة، وعبيد الله بن الحسن، والشافعي، والكوفي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015