النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - * (?)، لِأَنَّ السَّمَاعَ مِنْ الْعَالِمِ (?) أَقْوَى مِنَ الْأَخْذِ بِكِتَابِهِ (?) الْوَارِدِ (?).

* وَالْخَامِسُ: أَنْ يَكُونَ أَحَدُ الْخَبَرَيْنِ مُتَّفَقًا عَلَى رَفْعِهِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ، وَالْآخَرُ مُخْتَلَفًا فيهِ، فَيُقَدَّمُ الْمُتَّفَقُ عَلَيْهِ، لِأَنَّهُ أَبْعَدُ مِنَ الْخَطَأِ وَالسَّهْوِ (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015