أقريباً فَإِن تنور فِيهَا وَخرج من شعره نقياً كَانَ ذَلِك فَرحا وسروراً وقضاً دين وَأَن بَقِي بعض مِنْهُ بَقِي عَلَيْهِ دين من دُيُونه، الْبُسْتَان يعبر على ثَمَانِيَة أوجه، امْرَأَة، وَولد وسرية وعيش هني وَمَال، وَرَفعه وسرور، وقرة عين الغرفة تعبر على خَمْسَة أوجه امْرَأَة ومخاطره ومرنية وغرور ومكر من جِهَة امْرَأَة وَالله اعْلَم الميازيب رَئِيس أَو قيم الدَّار قَلِيل الْمَنْفَعَة لَا ينْتَفع بِهِ فِي السّنة إِلَّا مرّة أَو مرَّتَيْنِ، الدرجه وَالسّلم من الْخشب حِيلَة من أَمر وَمَنْفَعَة ومرتبه وَعز وَسلم الْخشب أَصْحَاب وَأَعْوَان فيهم ونفاق وَأَصْحَاب دنيا الحوانيت عَيْش هني وجاه حسن وَرَفعه ومرتبه من عَيْش أَو كسب وَمَا أشبه ذَلِك الطاحون والرحا يعبران مَعًا وكل وَاحِد مِنْهُمَا أما ملك أَو رَئِيس أَو غَنِي أَو رجل جلد ذُو شوكه بِيَدِهِ أرزاق نفر يتولاهم من قبل السُّلْطَان وَمَوْضِع الطاحون مَوضِع رَئِيس فَإِن حدث