ب لَهُ بنت وَأَن أصَاب مِنْهَا شياً كثيرا أصَاب شَيْئا وجواري بِقدر عددهن فَإِن أكل لحومهن أصَاب من أَمْوَال النِّسَاء والسبي وفراخها نسا حرا ير لَهُ ولقومه وعشيرته، وبيضها كَذَلِك وَيُقَال فراخ الْحمام شغل وَهُوَ، وغم وحزن من قبل النِّسَاء أَو من جنس الْإِنَاث وبرج الْحمام مجمع النِّسَاء الْحَرِير وَمَوْضِع شَرّ مِنْهُنَّ الدَّجَاجَة سبي وخدم وفراخه أَوْلَاد السَّبي وضع الخدم وَلَا يكَاد تَأْوِيل الدَّجَاج يكون امْرَأَة حره فَإِن رأى دجاجاً كثيرا لَا يحصيها فَإِنَّهُ ينَال رياسة على رياسة على جماع من النَّاس ولحومها وريشها مَال من جِهَة السَّبي بِقدر مَا نَالَ مِنْهَا وبيضها نسَاء بِقَدرِهَا أَو أَوْلَاد فَإِن رأى أَنه يَأْكُل مشوياً أَو مطبوخاً أصَاب خيرا فِي تَعب وشغب وَأَن رأى أَنه يَأْكُل قشر الْبيض ويدع دَاخله فَإِنَّهُ يسلب مَيتا وَرُبمَا كَانَ نباشاً فَإِن رأى إِنَّه ذبح دجَاجَة فَإِن يَقْتَضِي جَار بِهِ عذر فَإِن ذبح ديكاً فَإِنَّهُ يظفر بمملوك وَأَن أصَاب ديكاً أَو ملكه فَهُوَ رجل أعجمي من نسل المماليك وَرُبمَا كَانَ إنْسَانا ذَا نسك وقادين وفراخ الديك أَوْلَاد غلْمَان أَو مماليك صغَار من نسل الأعجميين الدراج إِنْسَان ذَا عذر