وقوي أمر بني القداح بالمغرب، وانتسبوا إلى محمد بن إسماعيل بن جعفر، فقتلهم أبو القاسم المهدي، وقيل: إنه كان من أبناء اليهود (?).

وخلع المقتدر مرة أخرى بالقاهر، وأخرج عن دار الخلافة للنصف من المحرم سنة سبع عشرة وثلثمائة، ثم قبض على القاهر وأعيد المقتدر يوم الإثنين لتسع عشرة ليلة خلت منه (?).

وكانت بعض جواريه تجلس للمظالم، ويحضرها الوزراء والقضاة والعلماء (?).

ولم يحج أحد في سنة سبع عشرة وثلثمائة (?).

واستوزر اثني عشر وزيرا، يولي هذا اليوم، ثم يصانع آخر الخدم فيعزله، ويولي الراشي (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015