ومعهم ثلاثون بعيرا يعتقبونها، واستخلف أبا سلمة، يعترض عيرا لقريش، ففاتته بأيام.
ووادع بني مدلج، ورجع ولم يلق كيدا (?).
ثم سرية أمير المؤمنين المجدّع في الله عبد الله بن جحش (?)، إلى نخلة، على ليلة من مكة (?) في رجب، في اثني عشر مهاجرا، ويقال:
ثمانية (?)، يترصد قريشا، فمرت به (?) عيرهم تحمل زبيبا وأدما من الطائف، فيها عمرو بن الحضرمي.
فتشاور المسلمون، وقالوا: نحن في آخر يوم من رجب، فإن نحن