المدلجي، فدعا عليه النبي صلى الله عليه وسلم، فساخت قوائم فرسه، فطلب الأمان، فأطلق، وردّ من وراءه (?).

ففي ذلك يقول أبو بكر رضي الله تعالى عنه:

قال النبيّ ولم يجزع يوقّرني … ونحن في سدف من ظلمة الغار (?)

لا تخش شيئا فإن الله ثالثنا … وقد توكل لنا منه بإظهار (?)

حتى إذا الليل وارانا جوانبه … وسدّ من دون من تخشى بأستار (?)

سار الأريقط يهدينا وأنيقه … ينعين بالقوم نعيا تحت أكوار (?)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015