وكان أهلها يؤرخون بيوم نزول الرجل المبارك (?).
ولما مرت قريش سألوها عنه ووصفوه، فقالت: ما أدري ما تقولون، قد ضافني حالب الحائل. فقالوا: ذاك الذي نريد (?).
وفي الإكليل: قصة أخرى شبيهة بقصة أم معبد.
قال الحاكم: ولا أدري أهي هي أم غيرها (?).
فلما راحوا (?) من قديد، تعرض لهما سراقة بن مالك بن جعشم