[هجرة الرسول صلى الله عليه وسلم]:

ثم خرج [عليهم] (?) عليه الصلاة والسلام وقد أخذ الله أبصارهم عنه، فلم يره منهم أحد، ونثر على رؤوسهم كلهم ترابا كان في يده (?).

وأذن الله لنبيه صلى الله عليه وسلم في الهجرة، وأمره جبريل أن يستصحب أبا بكر رضي الله عنه، واستأجر عبد الله بن الأريقط (?) دليلا وهو على شركه (?)، وعامر بن فهيرة خادما، وذلك بعد العقبة بشهرين وليال (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015