ثم عامر بن ربيعة وامرأته ليلى (?).
ثم عبد الله بن جحش وأخوه عبد، المكنّى أبا أحمد الشاعر.
ثم المسلمون أرسالا (?).
ثم عمر بن الخطاب وأخوه زيد، وعياش بن أبي ربيعة، وطلحة بن عبيد الله، وصهيب، وزيد بن حارثة، وأبو مرثد كنّاز بن الحصين (?)، وابنه مرثد، وأنسة، وأبو كبشة (?)، وعبيدة بن الحارث وأخواه (?): الطفيل وحصين (?)، ومسطح بن أثاثة، وسويبط، وعبد الرحمن بن عوف، والزبير، وأبو سبرة، وأبو حذيفة بن عتبة، وسالم مولاه، وعتبة بن غزوان، وعثمان بن عفان، حتى لم يبق معه صلى الله عليه وسلم بمكة إلا علي بن أبي طالب، والصديق رضي الله تعالى عنهم أجمعين.
كذا قاله ابن إسحاق وغيره، وفيه نظر لما يأتي بعد (?).