ولما ذكره عياض، من أنها ردت عليه أيضا في الخندق حين شغل عن صلاة العصر، ووثّقا رواتهما (?).
ولما ذكره أبو بكر الخطيب في كتاب ذم النجوم: أن الشمس حبست لداود عليه السلام. وضعّف رواته (?).