فدعا الله، فحبس الشمس حتى قدموا، كما وصف.

قال ابن إسحاق: ولم تحتبس الشمس إلا له ذلك اليوم، وليوشع بن النون (?).

وفي قوله نظر، لما ذكره الطحاوي من أن الشمس ردت له في بيت أسماء بنت عميس، حين شغل به عليّ عن صلاة العصر (?).

طور بواسطة نورين ميديا © 2015