مدني. روى عنه أبو سلمة ابن عبد الرحمن بن عوف.
شهد أحدا، هو أخو يزيد بن رقيش.
هو الذي قالت فيه امرأته تميمة بنت وهب: إنما معه مثل هدبة الثوب، وكان تزوجها بعد رفاعة ابن سموأل، فاعترض عنها، ولم يستطع أن يمسها، فشكته إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم، فذكر حديث العسيلة ...
هو ابن وليدة زمعة الذي قضى فيه رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأن الولد للفراش وللعاهر الحجر، حين تخاصم فيه أخوه عبد بن زمعة مع سعد بن أبي وقاص، لم يختلف النسابون لقريش:
مصعب، والزبير، والعدوي، فيما ذكرنا، قالوا: وأمه أمة كانت لأبيه يمانية، وأبوه زمعة بن قيس بن عبد شمس بن عبد ود بن نصر بن مالك بن حسل بن عامر بن لؤي. وأخته سودة زوج النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. قَالَ الزبير:
ولعبد الرحمن عقب وهم بالمدينة.
يكنى أبا خلاد. روى عنه أبو فروة، وليس إسناده بالقوي.
وأمّه لبابة