حديث عند سليمان بن حرب، عن محمد بن رزين، عن أمه، عن مولاه طلحة بن مالك [عن طلحة بن مالك [1]] هذا [2] .
حَدَّثَنَا خلف بن قاسم، قال حدثنا عبد الرحمن بْنُ عُمَرَ، قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ الدِّمَشْقِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ، قَالَ حَدَّثَنَا محمد بن رَزِينٍ. قَالَ. حَدَّثَتْنِي أُمِّي، قَالَتْ: حَدَّثَتْنِي أُمُّ الْحُرَيْرِ، وَكَانَتْ أُمُّ الْحَرِيرِ إِذَا مَاتَ رَجُلٌ مِنَ الْعَرَبِ اشْتَدَّ عَلَيْهَا فَقِيلَ لَهَا فِي ذَلِكَ، فَقَالَتْ: سَمِعْتُ مَوْلايَ طَلْحَةَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: إن من اقتراب الساعة هلاك العرب.
روى عنه ابنه محمد بن طلحة.
روى عنه القاسم بن مخيمرة.
(1286) طلحة، والد عقيل بن طلحة السلمي.
له صحبة فيما ذكر ابن شوذب.
روى عنه ابنه عقيل بن طلحة.
(1287) [طلحة،
غير منسوب، ذكره ابن إسحاق فيمن استشهد بخيبر من الأنصار.
قَالَ ابن إسحاق، وأوس بن القائد، وأنيف بن حبيب، وثابت بن أثلة، وطلحة، يعني أنهم استشهدوا كلهم بخيبر. هكذا ذكر طلحة غير منسوب] [4] .
كان هو وأخوه مطلب بن أزهر من مهاجرة الحبشة، وبها ماتا جميعا، وهما أخوا عبد الرحمن ابن أزهر