الركبان، فَقَالَ عبد الرحمن: ما هذا؟ قَالَ: غير ما بأس تلهو ويقصر عنا [1] السفر. فَقَالَ عبد الرحمن: إن كنتم [لا بد [2]] فاعلين فعليكم بشعر ضرار بن الخطاب.
ويقَالَ: إنه كان معهم في ذَلِكَ السفر عمر بن الخطاب، وكان يغنيهم غناء النصب.
كان أسود، وربما أذن على النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أحيانا إذا انفرد رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، كان يأخذ عليه الإذن صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
(748) رباح، مولى بني جحجبي.
شهد أحدا، وقتل يوم اليمامة شهيدا، أظنه المتقدم [3] ، مولى الحارث بن مالك.
وقتل يوم اليمامة شهيدا.
لا أقف على نسبه، وروى أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ لنسوة يبكين على حميم لهن: دعهن يبكين ما دام [حيا [4]] ، فإذا وجب فليسكتن.
شهد هو وأخوه بدرا.