شهدت خيبر مَعَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأسهم لَهَا سهم رجل.
ذكرها الْوَاقِدِيّ، عَنْ مُحَمَّد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ المزني، عَنْ سهل بْن عَبْد اللَّهِ الأَنْصَارِيّ ثم النجاري، عَنْ سهل بْن أبي حثمة أن أم الضحاك.. فذكره.
روى عنها جعفر بْن عَبْد الرَّحْمَنِ، حديثها عند أهل الكوفة، لا يصح حديثها فِي أم ملدم.
(4174) أم الطفيل امرأة أبي بْن كعب،
لَهَا صحبة ورواية، كانت تكنى بابنها الطفيل بْن أبي بْن كعب. روى عنها عمارة بْن عمير [1] ، وروى عنها مُحَمَّد بْن أبي بْن كعب.
لَهَا صحبة، حديثها مرفوع: عمرة فِي رمضان تعدل حجة- فِيهَا نظر.
وقيل بنت يَزِيد بْن السكن الأنصارية الأشهلية، قاله إِسْمَاعِيل بْن أبي أويس، فإن صح هَذَا فهي أسماء بنت يزيد ابن السكن، وقد تقدم ذكرها فِي باب اسمها [2] ، وجرى هنالك الاختلاف فِي كنيتها، أَوْ هي أخت أسماء. وَقَالَ غيره: أم عامر بنت سَعِيد بْن السكن اسمها فكيهة، هَذَا قول الأكثر فِي أم عامر بنت سَعِيد بْن السكن إلا بنت يزيد،