هكذا قَالَ ابْن إِسْحَاق. وَقَالَ ابْن شهاب: مروان بْن مالك، ذكراه فيمن أوصى له رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم من النفر الداريين من حيبر.
آكل المرار، وقد إِلَى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذكره الطبري.
شهد أحدًا والمشاهد بعدها- قاله العدوي.
وابنه ثابت بْن مري، وقد علقناه في باب ثابت من هَذَا الكتاب. وذكر العدوي والواقدي أن مري بْن سنان ربيب سمرة بْن جندب.
أخو الشماخ الشاعر، واسمه يَزِيد، واسم أخيه الشماخ معقل [3] ، قدم مزرد عَلَى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم فأنشده:
تعلم رَسُول اللَّهِ أنا كأننا ... أفأنا بأنمار ثعالب ذي عسل
تعلم رَسُول اللَّهِ لم أر مثلهم ... أحن [4] عَلَى الأدنى وأحرم [5] للفضل
وأنمار رهطه، وكان يهجو [هم، وزعموا أنه كَانَ يهجو [6]] أضيافه.
من عبد القيس. هُوَ جد هود [العصري] [6] العبدي.
روى أن قبيعة سيف رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كانت فضة. وإسناده ليس بالقوي، ولمزيدة العبدي أَيْضًا حديث آخر أنّ رسول اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عقد رايات الأنصار وجعلها صفرًا. روى عنه ابْن ابنه هود بْن عبد الله بن مزيدة.
له صحبة، ولا أحفظ له رواية. قال الزبيري والعدوي