* عن الزهري؛ قال: بلغنا أن ذلك كان في زيد بن حارثة، فضرب له مثلاً، يقول: ليس ابن رجل آخر ابنك (?). [ضعيف]

* عن مجاهد؛ قال: نزلت في زيد بن حارثة -رضي الله عنه- (?). [ضعيف]

* {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ فَإِنْ لَمْ تَعْلَمُوا آبَاءَهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ في الدِّينِ وَمَوَالِيكُمْ وَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فِيمَا أَخْطَأْتُمْ بِهِ وَلَكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْ وَكَانَ الله غَفُورًا رَحِيمًا (5)}.

* عن عبد الله بن عمر -رضي الله عنهما-: أن زيد بن حارثة مولى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ما كُنا ندعوه إلا زيد بن محمد؛ حتى نزل القرآن: {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِنْدَ اللهِ} (?). [صحيح]

* عن عائشة -رضي الله عنها--: أن أبا حذيفة بن عتبة بن ربيعة بن عبد شمس -وكان ممن شهد بدراً- تبنى سالماً، وأنكحه بنت أخيه هند بنت الوليد بن عتبة بن ربيعة، وهو مولى امرأة من الأنصار، كما تبنى النبي - صلى الله عليه وسلم - زيداً، وكان من تبني رجلاً في الجاهلية؛ دعاه الناس ابنه، وورث من ميراثه، حتى أنزل -عزّ وجلّ-: {ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ}، ومن لم يعرف له أب؛ فمولى وأخ في الدين، فجاءت سهلة بنت سهيل بن عمرو، فقالت: يا رسول الله! إنا كنا نرى سالماً ولداً يأوي معي ومع أبي حذيفة، ويراني فضلاً، وقد أنزل الله -عزّ وجلّ- فيه ما علمت، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015