أكثرت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فقال: "مه يا عمر! "، وأنزلت على رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: {هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ}، حتى إذا أتى على ذكر الجنة؛ زفر الأسود زفرة خرجت نفسه، فقال النبي - صلى الله عليه وسلم -: "مات شوقاً إلى الجنة" (?). [ضعيف]

* عن مجاهد؛ قال: لما صَدَرَ النبي - صلى الله عليه وسلم - بالأسارى عن بدر؛ أنفق سبعة من المهاجرين على أسارى مشركي بدر، منهم: أبو بكر، وعمر، وعلي، والزبير، وعبد الرحمن، وسعد، وأبو عبيدة بن الجراح؛ فأنزل الله فيهم تسع عشر آية {إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا (5)} إلى قوله: {تُسَمَّى سَلْسَبِيلًا (18)} (?). [ضعيف]

* عن ابن جريج في الآية؛ قال: لم يكن النبي - صلى الله عليه وسلم - يأسر أهل الإِسلام، ولكنها نزلت في أسارى أهل الشرك، كانوا يأسرونهم في الفداء؛ فنزلت فيهم، فكان النبي - صلى الله عليه وسلم - يأمر بالإصلاح لهم (?). [ضعيف]

* عن عبد الله بن عباس -رضي الله عنهما- في قوله: {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى حُبِّهِ}؛

طور بواسطة نورين ميديا © 2015