أنسيتَ لقاء الله واللحد والثرى؟ ... ويوماً عبوساً تشيبُ فيهِ النواصيا
لو أن المرءُ لم يلبس ثياباً من التُقى ... تشرّد عُرياناً و لو كان كاسيا
ولو أن الدنيا تدومُ لأهلِها ... لكان رسولُ اللهِ حياً و باقيا
هذا وأسال الله تعالى أن ينفع به كاتبه وقارئه وناشره في الدارين آمين.
وكتبه
الباحث في القرآن والسنة
علي بن نايف الشحود
في 1412 هـ الموافق لـ 5/ 9/1991
وقد تمت مراجعته وتعديله بتاريخ 1 ذو الحجة 1427 هـ الموافق 21/ 12/2006م
وعدل تعديلا جذريا بتاريخ 8 شعبان 1429 هـ الموافق لـ10/ 8/2008م
وعدَّل أيضا بتاريخ 17 ربيع الآخر 1430 هـ الموافق لـ 12/ 4/2009 م