وعَنْ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْبَجَلِىِّ قَالَ: كُنَّا نَعُدُّ الاِجْتِمَاعَ إِلَى أهْلِ الْمَيِّتِ وَصَنِيعَةَ الطَّعَامِ بَعْدَ دَفْنِهِ مِنَ النِّيَاحَةِ أخرجه أحمد (?)
قلت: نهى كثير من العلماء المعاصرين عن الاجتماع في اليوم الثالث من دفن الميت أو بعده وختم القرآن وصنع طعام لهم.
وأرى أن قراءة القرآن وإهداء ثوابها للميت جائزة إن شاء الله ولا حرج فيها، إذا خلت من المنكرات
ـــــــــــــ