شرك وأن تكون بشيء مشروع؛ وإذ كان الأمر يختلط فيه ما هو مخل بالاعتقاد بما هو مباح فقد رأينا لذلك أن ندخل هذا البحث ههنا وهكذا كان عنوان الفصل: في: العين والتمائم والرقي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015