على السحر والكهانة والتنجيم له ثلاثة آثار عملية.

الأثر الأول: التمييز بين ذلك، وما يصدر عن الأنبياء والأولياء.

الأثر الثاني: ينأى المسلم بنفسه أن يدخل في دائرة دعاوي السحرة والكهنة والمنجمين.

الأثر الثالث: أن يعتقد أن السحر والكهانة لهما وجودهما، فلقد نص القرآن في أكثر من مكان على أن للسحر وجودًا قال تعالى: {يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ} (?)، والكهانة ذكرت في السنة النبوية وإّا كان الأمر كذلك فقد عقدنا هذا الفصل ليكون المسلم على ذكر لهذه الأمور، وهذه تقول ونصوص تشير إلى بعض ما ذكرناه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015