ضوء توقعاتهم، أما رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنك تجده يواجه كل الأوضاع على أكمل ما يكون، فلقد خطط يوم أحد أعظم تخطيط وأجوده، ولما أفسد عليه تخطيطه من خالفوه قاد المعركة كأرقى ما تكون القيادة ثم غسل الكثير من آثار أحد بعملية خاطفة.
وإلى الفصول الثلاثة التي تحتاج إلى التفصيل:
الفصل الأول: في قتل كعب بن الأشرف.
الفصل الثاني: في غزوة أحد.
الفصل الثالث: في غزوة حمراء الأسد.
ثم نختم الحديث عن السنة الثالثة بذكر حواش على غزوتي أحد وحمراء الأسد، وبذكر تقييم عام للموقف في نهاية السنة الثالثة.
* * *