لأن رسول الله لم يعد هاشمًا
بسهم ذوي القربى فكن خير مقتد
ولا تعط إلا مسلمًا والغني
والفقير والأنثى سوٌ ما لم يقيد
وعنه إن يكن حال الحياة مواصلاً
قرابته أم أعط وإلا فأبعد
وذو رحم قربى أبيه وأمه
وأولاده أعلم من قريب وأبعد
وبيت الفتى والقوم مثل قرابة
وقيل كذا الأرحام عند التفقد
وقيل نساء مثل رحم له وقد
قيل هم والآل كالأقرباء أعدد
وعترتهم ذرية قيل بل هم
عشيرته الأدنون عرفًا بأجود
(48) الوقف على الأيامى والعزاب والأحفاد والأرامل والأسباط والقوم والشيوخ والأبكار والثيبات والعوانس والأخوة والأخوات والعلماء والقراء
والزهاد وسبل الخيرات والقرابة والجيران وأهل قريته وما حول ذلك
وصفة الوقف، وما يتعلق بذلك من معانٍ وأحكام