وإما أن يكون معاندًا معارضا؛ فهذا يجادل بالتي هي أحسن، فإن رجع، وإلا؛ انتقل معه إلى غير الجدال إن أمكن ... " انتهى كلام ابن القيم.
وبهذا تبين منهج الدعوة وما ينبغي فيها، وتبين خطأ ما تنتهجه بعض الجماعات إلى المنتهمية إلى الدعوة، وهي تخالف المنهاج السليم الذي بينه الله ورسوله.