- أرسل اليهود والكهنة واللاويين إلى يحيى ليسألوه: من أنت؟ فسألوه، وقالوا له: أأنت إيلياء؟ فقال: لست أنا بإيلياء. كما جاء في الإصحاح الأول من إنجيل يوحنا في الآية 14 من الإصحاح 11 من إنجيل متى قول عيسى في حق يحيى -عليهما السلام- هكذا: وإن أردتم أن تقبلوا؛ فهذا هو إيلياء المزمع أن يأتي. فلزم التناقض.
- ما جاء في إنجيل متى الإصحاح 11 ومرقص الإصحاح1 ولوقا إصحاح 7 هكذا: ها أنا أرسل أمام وجهك ملاكي الذي يهيئ طريقك قدامك. وفي سفر ملاخي إصحاح 3 هي هكذا: ها أنا ذا مرسل ملاكي ويسهل الطريق أمام وجهي.
- كتب متى في الإصحاح 20 من إنجيله: أن عيسى لما خرج من أريحا وجد أعميين جالسين في الطريق، فشفاهما من العمى، وكتب مرقص في الإصحاح 5 من إنجيله: أنه وجد أعمى واحدًا اسمه بارتمواوس فشفاه.
- وكتب متى في الإصحاح الثامن أن عيسى لما جاء إلى عبر، إلى كورة الجدريين؛ استقبله مجنونان خارجان من القبور فشفاهما، وكتب مرقص في الإصحاح 5 ولوقا في الإصحاح 8: أنه استقبله مجنون واحد خارج من القبور فشفاه.
- كتب متى في الإصحاح 21: أن عيسى أرسل تلميذين إلى القرية ليأتيا بالأتان والجحش، وركب عليهما. وكتب الثلاثة الباقون: ليأتي بالجحش؛ فأتيا به وركبا عليه.
- كتب مرقص في الإصحاح 1: أن يحيى كان يأكل جرادًا وعسلًا بريًّا، كتب متى في الإصحاح 11: أنه كان لا يأكل ولا يشرب.