ثم ذكرت في موت سارة بعد ذلك: "فأتى إبراهيم ليندب سارة ويبكي عليها". سفر التكوين الإصحاح الثالث عشر الفقرة 2.

"ثم سأل إبراهيم بني حث أن يعطوه قبرًا ليدفن فيه ميته؛ فمنحوه أفضل قبورهم؛ فقام إبراهيم وسجد لشعب الأرض لبني حث" سفر التكوين الإصحاح 23 الفقرة 3: 7 بتصرف؛ فكيف يسجد إبراهيم لغير الله؟!.

ثم تتهم التوراة المحرفة -بل المفتراة- أنبياء الله بالكذب والاحتيال والمكر والخداع؛ فتقول عن يعقوب: "إنه كذب على أبيه، وزعم أنه عيسو، واحتال عليه حتى يدعو له ويأخذ مباركة أبيه له فقط كما قدم لأبيه خمرًا؛ فشرب؛ فحقد عيسو على يعقوب من أجل البركة التي باركه بها أبوه وعزم على قتله؛ فهاجر فرارًا من القتل، وذهب إلى فدان آرام إلى لابان بن بتوئيل الآرامي أخي رفقة أم يعقوب وعيسو حتى لقي يعقوب راحيل بنت لابان خاله فتقدم وقبل يعقوب راحيل ورفع صوته وبكى". سفر التكوين الإصحاح 27، 28، 29.

كما ذكرت: "وخدع يعقوب قلب لابان الآرامي إذ لم يخبره بأنه هارب". سفر التكوين الإصحاح 31 فقرة 20.

كما اتهمت التوراة يعقوب -عليه السلام- لما سمع بخبر افتراس الذئب ليوسف: "أنه قام فمزق يعقوب ثيابه، ووضع مسحًا على حقويه، وناح على ابنه أيامًا كثيرة؛ فقام جميع بنيه وجميع بناته ليعزوه؛ فأبى أن يتعزى، وقال: إني أنزل إلى ابني نائحًا إلى الهاوية، وبكى عليه أبوه". سفر التكوين الإصحاح 37 فقرة 34، 35.

كما اتهمت يوسف: "أنه أقسم بحياة فرعون أمام إخوته". سفر التكوين الإصحاح 42 فقرة 15، 16.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015