سُنَنِ المُرْسَلِينَ -وعد منها- الحَيَاءُ» (?).
* وعن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «ثَلاَثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ حَاسَبَهُ اللَّهُ حِسَاباً يَسِيراً وَأَدْخَلَهُ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ». قَالُوا: لِمَنْ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟
قال: «تُعْطِي مَنْ حَرَمَكَ، وَتَعْفُوا عَمَّنْ ظَلَمَكَ، وَتَصِلُ مَنْ قَطَعَكَ»
قال: فإذا فعلت ذلك فما لي يا رسول الله؟
قال: «أن تُحَاسَبَ حِسَاباً يَسِيراً ويُدخِلَكَ اللهُ الجَنَّةَ بِرَحْمَتِهِ» (?).
* وقال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: «أَلَا أُنْبِئَكُمْ بِمَا يُشْرِفُ الله تعالى بِهِ الْبُنْيَانَ وَيَرْفَعُ بِهِ الدَّرَجَاتِ؟»
قَالُوا: بَلى يَا رَسُولَ الله؟