المرضِيَّة». فوجدتها من أحسن ما ألف في هذا الفن نقل فيها من الكتب المعتمدة ما فيه الكفاية في هذا الزمن الذي فقد فيه الطالب الآداب المطلوبة منه. ومع اختصارها فهي وافية بالمطلوب سيما في هذه الظروف الصعبة التي اندرس فيها هذا الفن وعفت عليه الآثار .. فنسأل الله تعالى أن ينفع بها طلاب العلم وغيرهم، وأن يوفق الجميع لما يحب ويرضى. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
قاله بفمه ورقمه بقلمه
الفقير إلى عفو الرحمن أحمد جابر جبران
- عفا الله عنه - رجب 2/ 7/1418هجرية