- صلى الله عليه وسلم - عن الخمر؟ فنهاهُ أو كره أن يصنعها- فقال: إنَّما أصنعُها للدواءِ، فقال: "إنَّهُ ليس بدواءٍ ولكنه داءٌ".
أبو داودا (?) عن أبي هريرة قال: نهى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الدواء الخبيث.
الترمذي (?)، عن أبي هريرة قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "العجوةُ من الجنَّةِ، وفيها. شفاءٌ من السُّمِّ، والكمأةُ من المنِّ وماؤُهَا شفاءٌ للعَيْنِ".
البخاريّ (?)، عن عائشة قالت: لما ثقل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - واشتدَّ به وجعُهُ قال: "هَرِيقوا عَلىَّ من سبع قَربٍ لم تُحَللْ أوْكيَتُهنَّ، لَعَلِّي أعهد إلى النَّاس" فأُجْلِسَ (?) في مِخْضبٍ (?) لحفصة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - ثم طفقنا نَصُبُّ عليه حتى طَفِقَ يُشيرُ إلينا أن قد فعلتُنَّ، ثم خرج إلى الصلاةِ (?).
الترمذي (?) عن ابن عباس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "إنَّ خير ما تداويتُمْ بِهِ الحِجَامةُ، والسَّعُوطُ، واللَّدُود (?) والمَشيُّ". وذكر الحديث.