رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعُودُني، فوضع يَدَهُ بين ثديَيَّ حتى وجدت بَرْدَها على فؤادي، فقال: "إنك رجل مفؤود (?)، ائت الحارث بن كَلَدَة أخا ثقيفٍ (?) فإنه رجل يتطبَّبُ، فليأخذ سبع تمراتٍ من عجوةِ المدينة فليجأهُنَّ بِنَوَاهُنَّ ثم لِيَلُدَّكَ بِهنَّ".
مسلم (?)، عن عائشةَ قالت: لَدَدْنا (?) رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في مرضِهِ فأشار أنَّ لا تلُدُّوني. فقلنا كراهَيةُ المريض للدواء، فلما أفاق، قال: "لا يبقى أحد منكم إلا لُدَّ، غيرُ العباس، فإنَّهُ لم يشهدكم".
وعن أم قيس (?)، قالت: دخلتُ بابن في على النبي - صلى الله عليه وسلم - وقد أعلقْتُ (?) عليه من العُذْرَةِ" (?)، فقال: " علاَمِ (?) تَدْغَرْنَ (?) أولادكُنَّ [بهذا العلائي؟، عليكن] (?) بهذا العُودِ الهنديِّ، فإن فيه سبعةَ أشفيةٍ، منها ذاتُ الجنب، ويُسْعطُ (?) من العُذرةِ، ويُلَدُّ من ذات الجنبِ".
وعن وائل بن حُجر (?)، أن طارق بن سويد الجُعفِيَّ، سأل النبي