رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: " تزوجت؟ (?) " قلتُ: نعم، قال: "أبكرًا أم ثيِّبًا؟ " قلتُ: ثيبًا، قال: "فأين أنت من العذارى ولِعَابهَا؟ " وفي طريق أخرى (?): "فهلا جاريةً تلاعبها وتلاعبُك" قلت: إن لي أخوات فأحببتُ أن أتزوَّجَ امرأةً تجمَعُهنَّ وتمشطُهُن وتقُومُ عليهِنَّ. قال: "أما إنَّك قادِمٌ، فإذا قدمت فالكَيْسَ الكَيْسَ".
أبو داود (?)، عن مَعْقِل بن يسار، قال جاءَ رجل إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - فقال إني أصبتُ امرأة ذات حسب وجمال، وإنها لا تلد، أفأتزوجها؟ قال: "لا" ثم أتاه الثانية فنهاه، ثم أتاهُ الثالثة فنهاه (?) فقال: "تزوجوا الودود الولود فإني مكاثر بكم الأمم (?) ".
مسلم (?) عن أبي هريرة قال: كنتُ عِند النبي - صلى الله عليه وسلم - فأتَاهُ رجُلٌ فأخبرَهُ أنَّهُ تزوَّجُ امرأة من الأنصار. فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أنظرتَ إليها؟ " قال: لا. قال: "فاذهب فانظر إليها، فإنَ في أعيُنِ الأنصارِ شيئًا".
أبو داود (?)، عن جابر بن عبد الله، قال: قال- قال الله - صلى الله عليه وسلم -: "إذا خطب أحدكم المرأة، فإن استطاع أن ينظر إلى ما يدعوه إلى نكاحها فليفعل" فخطبتُ جارية من بني سلمة (?)، فكنتُ أتخبأ لها حتى رأيتُ